 |
| الطير الجريح |
أنا هو الطير الجريح
أيها الطير الذبيح ماتراك تبكي وتنوح
أنا ياسيدي جريح برصاص الكبرياء ونفوذ الرياء
مابك ياطير تصيح ماسبب هذا النواح ؟
أنا ياسيدي ابكي وأجول باحثا عن من يكون منصفي بين الحضور
من تراه منصفك وعالما بعلتك ؟
أنا ياسيدي الكريم أروي قصتي للسامعين وكلي يقين ان ظالتي لن تحيد إن وجدت في قول ماهو سديد
أيها الطير الذبيح أيها الشاكي الضعيف نورنا بما حل بك ولما أنت جريح
آه ياسيدي العزيز من أين أبدأ قصتي هل من حدائق الجمال وراحة البال ومن أغاني وتهاليل الطيور في قصر الامبراطور صاحب الهبية والنفوذ في أقاصي الأرض وآعالي البحار أنشد مع باقي العصافير
أغنية الصداقة والوفاءوصادفت ذكرى أن جاء طائر الحرب والخراب ذلك الغراب بنعيقه أفسد الاطراب والتغاريد والصفاء نهيناه عن صوته لكن غروره مامل وأبى السماع وفي غفلة من الادراك هز الرحال واطلق العنان لوسوسات الشيطان
فكان عقل الامبراطور المتلقي ودماغه هو الهدف فزرع زيف الكلمات وابغض المسميات وأطلق علينا أننا عصافير وطيور الشؤم... ولي خظي ياسيدي قد لاقت لدى صاحبي ترحيبا واطلق علينا حكم واجب النفاد يحمل الموت بطلقة سهم من قوس افضل الرمات صادف اليوم المشؤوم يوم وفاة أقرب اولاد الامبراطور
وأعتبرت مذنبا بغنائي أنا ورفاقي وجالب الشؤم للقصر والديار بأنشودتي عن الحياة وما حالتي إلا فار من سهم قاتل من صاحبي ادمى قلبي نظمه قلب حاسد هذه قصتي سيدي الكريم
فهل لي من معين منصف أمين
أيها الطير الجريح يانازفا من صاحب اصغى لسم حاسد جبان
كف عن الترحال وامكث هنا بين بساتين العطاء بصدق الكلام وجمال المكان
أيها الطير الذبيح ماتراك تبكي وتنوح
أنا ياسيدي جريح برصاص الكبرياء ونفوذ الرياء
مابك ياطير تصيح ماسبب هذا النواح ؟
أنا ياسيدي ابكي وأجول باحثا عن من يكون منصفي بين الحضور
من تراه منصفك وعالما بعلتك ؟
أنا ياسيدي الكريم أروي قصتي للسامعين وكلي يقين ان ظالتي لن تحيد إن وجدت في قول ماهو سديد
أيها الطير الذبيح أيها الشاكي الضعيف نورنا بما حل بك ولما أنت جريح
آه ياسيدي العزيز من أين أبدأ قصتي هل من حدائق الجمال وراحة البال ومن أغاني وتهاليل الطيور في قصر الامبراطور صاحب الهبية والنفوذ في أقاصي الأرض وآعالي البحار أنشد مع باقي العصافير
أغنية الصداقة والوفاءوصادفت ذكرى أن جاء طائر الحرب والخراب ذلك الغراب بنعيقه أفسد الاطراب والتغاريد والصفاء نهيناه عن صوته لكن غروره مامل وأبى السماع وفي غفلة من الادراك هز الرحال واطلق العنان لوسوسات الشيطان
فكان عقل الامبراطور المتلقي ودماغه هو الهدف فزرع زيف الكلمات وابغض المسميات وأطلق علينا أننا عصافير وطيور الشؤم... ولي خظي ياسيدي قد لاقت لدى صاحبي ترحيبا واطلق علينا حكم واجب النفاد يحمل الموت بطلقة سهم من قوس افضل الرمات صادف اليوم المشؤوم يوم وفاة أقرب اولاد الامبراطور
وأعتبرت مذنبا بغنائي أنا ورفاقي وجالب الشؤم للقصر والديار بأنشودتي عن الحياة وما حالتي إلا فار من سهم قاتل من صاحبي ادمى قلبي نظمه قلب حاسد هذه قصتي سيدي الكريم
فهل لي من معين منصف أمين
أيها الطير الجريح يانازفا من صاحب اصغى لسم حاسد جبان
كف عن الترحال وامكث هنا بين بساتين العطاء بصدق الكلام وجمال المكان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق