خلص دموعي والعيون اليوم تقاسي
جفاف قد حل فلما هي تعاني
اوليس راحة البال في زوال الباكيات على الحال
شدة الرجال وعن المقل ارادت الابتعاد والترحال
تسافر الى غير الارض علها تجد ملجأ به تقتات
وتزرع بذورا يسقيها حزن محطم من شقاء السفر
جفاء يقترب والخوف بها يتملك لا امل لكي في هذه الديار وسببكي قد رحل
وبعده انتي سوف تغادرين مسلوبة الارادة والقرار
رويدك فهذا عهد اتخذ الان وعليكي يطبق حكم من سادة القرار
اما وجود لمعنى الفرح ترمزين او رحيل الى المجهول تختارين
ماعساني اقول لمن سئمت البكاء من الحزن المختفي في كل ركن
من هذه الحياة
بمعانة اعزاء واهالي لها قد اصبح دمهم مباح
ماتراني اناقش في القول من تشهد دمار يحل وتخاف استمراه
وانا كذلك دموعكي النازل ارهقت من كثرت لومي والصاق التهمتي بي فانا تعبير فقط
لما بكي قد نزل من الم يعتسر من خشية الدمار الذي حل بالمكان
لاتخشي يا عيون الالم فهناك خالق العباد يرى الخطب وما يحل بالابرياء
سوف ينصر المظلوم على ظالمه ولو بعد حين
جفاف قد حل فلما هي تعاني
اوليس راحة البال في زوال الباكيات على الحال
شدة الرجال وعن المقل ارادت الابتعاد والترحال
تسافر الى غير الارض علها تجد ملجأ به تقتات
وتزرع بذورا يسقيها حزن محطم من شقاء السفر
جفاء يقترب والخوف بها يتملك لا امل لكي في هذه الديار وسببكي قد رحل
وبعده انتي سوف تغادرين مسلوبة الارادة والقرار
رويدك فهذا عهد اتخذ الان وعليكي يطبق حكم من سادة القرار
اما وجود لمعنى الفرح ترمزين او رحيل الى المجهول تختارين
ماعساني اقول لمن سئمت البكاء من الحزن المختفي في كل ركن
من هذه الحياة
بمعانة اعزاء واهالي لها قد اصبح دمهم مباح
ماتراني اناقش في القول من تشهد دمار يحل وتخاف استمراه
وانا كذلك دموعكي النازل ارهقت من كثرت لومي والصاق التهمتي بي فانا تعبير فقط
لما بكي قد نزل من الم يعتسر من خشية الدمار الذي حل بالمكان
لاتخشي يا عيون الالم فهناك خالق العباد يرى الخطب وما يحل بالابرياء
سوف ينصر المظلوم على ظالمه ولو بعد حين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق